Life at the Hotel Holiday International is pretty sweet.
Sharjah International Book Fair 29th Edition
- #shjibf Sharjah International Book Fair #shjibf
- Sharjah, United Arab Emirates
- ExpoCenter 7th - 17th November, 2012. Hours | Saturday - Thursday: 10a.m. - 10p.m.; Friday: 4p.m - 10p.m.
Friday, 25 November 2011
Sharjah 2011: Art and Calligraphy Museums | AnnaNotKarenina
Sharjah is the cultural capital of the UAE, with 17 high-spec museums devoted to showcasing and exploring a range of interests: maritime history, science and Islamic civilization, to name a few.
Many of the museums are clustered in the Heart of Sharjah, the oldest part of town (though many of the buildings have been rebuilt fairly recently, in traditional style, and there are plans to expand this heritage heart of the city.)
Amidst the small lanes and wide squares sits theCalligraphy Museum, alongside the studios for working calligraphers.
The permanent collection includes calligraphy from across the Arabic-speaking world, from Morocco to Iraq and across the Gulf region.
The Museum also has a library, with books in English and Arabic, and space for children to learn and practise.
There was a beautiful, shimmering exhibition of calligraphy art entitled “Prayers,” by Khalifa el Shimy. Unfortunately, the Museum had very little interpretation, in either English or Arabic, so while I would have liked to learn more about the pieces, and their relationship to words and text, I had to be content just gazing at the work.
At the Book Fair, I resolved to find out more about calligraphy: Saqi Books had a stunning title called The Calligrapher’s Garden, available in the UK in English, and I spotted a calligraphy workshop in the programme. Alas, the time was listed wrongly, and I turned up just as the artist was finishing up his final piece.
Around the corner, there was plenty of interpretation at the highly professional, absorbing and completely emptySharjah Art Museum. I visited twice, and while I did hear some children in a workshop, I never saw another visitor in the spacious, cool halls.
There were three exhibitions: a display of British Orientalism, the Sultan’s collection of Persian etchings, and the wonderfully bright and textured work of contemporary artist Najat Meky.
Najat Meky is a locally-based painter and sculptor, and her expansive solo show was being given prime space in the Museum’s galleries, taking place across three levels and with banners and adverts across Sharjah.
Entitled Colourful Rhythms: Lasting Impressions, it was a vibrant and exciting show – great to see such dynamic work, and to read alongside it the artist’s own impressions and motivations:
This exhibition is an extension of previous experiences. It is an invitation to join the rhythm of the painting, and navigate in its ocean that has never calmed down.
افتتاح معرض الكتاب في الشارقة..غابت وزارة الثقافة وحضرت (المدى) وآخرون
|
وابتدأت الدورة التي افتتحها حاكم الشارقة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي بتوزيع جوائز على افضل الكتب المؤلفة والمترجمة في قطاعات مختلفة وعلى عدد من دور النشر.كما كرمت الدورة الدكتور محمد بن عيسى المسؤول عن مهرجان اصيلة الثقافي (المغرب) باعتباره الشخصية الثقافية لهذا العام.
وتشتمل الدورة على قراءات ادبية وعروض مسرحية ونشاطات فنية متنوعة واخرى في مجال ثقافة وادب الأطفال، ولقاءات مع طلبة الجامعات والمدارس لتشجيعهم على القراءة.
ولوحظ غياب التمثيل الرسمي للعراق بخلاف سائر الدول العربية في هذه الفعالية التي تستمر عشرة ايام. وعلمت "المدى" من مصادر في وزارة الثقافة بان الوزارة لم تشارك لعدم وجود تخصيص مالي للمشاركة في هذا المعرض المهم. لكن الحضور العراقي حققته مؤسسة (المدى) في جناحها، كما شارك ناشرون عراقيون آخرون في الخارج، وبخاصة دار الجمل (المانيا)، ودار الحكمة (بريطانيا). وشارك عدد من الكتاب والشعراء العراقيين المقيمين في المنفى بينهم الكاتب رشيد الخيون الذي وقع كتبه مع عدد من الكتاب العرب والاجانب، والشاعر قاسم سعودي الذي شارك في احدى امسيات المعرض الشعرية.
على هامش معرض الشارقة بيتر جيمس يشارك في ندوة: «كيف نجعل ذكرياتنا تخدعنا ــ البحث عن الحقيقة»
على هامش معرض الشارقة بيتر جيمس يشارك في ندوة: «كيف نجعل ذكرياتنا تخدعنا ــ البحث عن الحقيقة»
على هامش معرض الشارقة بيتر جيمس يشارك في ندوة: «كيف نجعل ذكرياتنا تخدعنا ــ البحث عن الحقيقة»
MBC1: السعودية أول ضيف شرف بمعرض الشارقة الدولي للكتاب
ويأتي اختيار المملكة العربية السعودية كأول ضيف شرف بالمعرض الذي حمل شعار “حب الكلمة المقروءة”، تقديرا لجهود خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، ودوره في دعم الحوار بين الثقافات والأديان والحضارات.
وكشف وزير التعليم العالي السعودي د. خالد العنقري -في حواره لبرنامج MBC في أسبوع الخميس الـ17 من نوفمبر/تشرين الثاني- أن معرض الشارقة لهذا العام يتميز بأمرين بارزين؛ الأول هو أن المملكة هي أول ضيف شرف في تاريخ المعرض، مما أعطى مساحة أكبر للسعوديين للمشاركة بعناوين مختلفة، والسبب الثاني هو تميز المعرض بنشاط ثقافي وفعاليات متعددة بمشاركة الأكاديميين والمثقفين والشعراء.
من ناحية أخرى، ذكر أحمد العامري -مدير المعرض- أن اختيار المملكة كضيف شرف للمعرض يهدف إلى إبراز الدور الثقافي والفكري للشعب السعودي، ويعد تعبيرا جيدا عن العلاقات المتميزة بين السعودية والإمارات.
فيما أكدت الإعلامية ميسون أبو بكر -عضو هيئة الصحفيين السعودية- أن مشاركة المملكة مميزة وتعبر عن دور السعودية البارز في المشهد الثقافي العربي.
الجدير بالذكر، أن المعرض يضم 160 ألف عنوان، وتشارك فيه ألف دار نشر عربية وعالمية، كما يتضمن 300 فعالية مختلفة تبحث في قضايا الثقافة والنشر العربي، بالإضافة إلى أنه يحظى بمشاركة اليونسكو بدعم من حاكم الشارقة د. سلطان بن محمد القاسمي.
مشروع " كلمة " للترجمة يشهدا إقبالا كبيرا في معرض الشارقة الدولي للكتاب
مشروع " كلمة " للترجمة يشهدا إقبالا كبيرا في معرض الشارقة الدولي للكتاب | |
أبوظبي في 21 نوفمبر/ وام/ شهد جناح مشروع " كلمة " للترجمة التابع لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث المشارك في معرض " الشارقة الدولي للكتاب " إقبالا كبيرا من زوار المعرض ووفود المدارس والجامعات. وأبدى الحضور إعجابهم الشديد بالدور الرائد للمشروع وإصدارته المترجمة للعربية والتي زادت عن 500 إصدار عن مختلف اللغات العالمية وفي مختلف فروع العلم والمعرفة والآداب. | |
|
30 عاماً من الثقافة
30 عاماً من الثقافة
من مساء أول من أمس حتى نهاية هذا الأسبوع سيكون معرض الشارقة الدولي كعهده كل عام قبلة الجماهير من مختلف إمارات الدولة وخارجها للقاء مفيد في أرجاء المعرض الذي أصبح اليوم شابا يافعا فيه من القوة والحيوية والنضج الكثير متحصنا بما أولاه مربيه من حب ورعاية وعناية ودعم كان زاده خلال السنوات الفائتة في تشكيل مسار مستقبله المشرق المفعم بما من شأنه أن يجعله قويا يخطو خطوات وثابة على أرضية صلبة.
معرض الشارقة الدولي للكتاب الذي حفظ للكلمة المقروءة مكانتها وأعاد إليها اعتبارها بعد هيمنة «الالكترون» ووسائل التقنية الحديثة على مجريات الحياة وتراجع دور الكتاب والقراءة، وأصبح في فعل كان، يعول عليه المخلصون للكلمة والكتاب الكثير في ركب الحفاظ على خير جليس وجعل القراءة من أجمل العادات لدى النشء والجيل الجديد. ولعلها مناسبة للتذكير بأهمية الدور الذي تؤديه الأسر في جعل الأبناء «يستسيغون» القراءة ويكون الكتاب رفيقهم ويستحوذ على زاوية مهما كانت صغيرة وضيقة في وسط ما يستهويهم من وسائل أخرى أصبحت تشكل محور حياتهم.
اصطحاب الأطفال إلى المعرض بحد ذاته يعتبر حدثاً مهماً وبقدر ما كانت الجولة مصحوبة بشرح مفصل ونقاش حول المعروض معهم بقدر ما كانت الفائدة كبيرة والمنفعة عظيمة، بدلا من قضاء معظم الوقت في ردهات المطاعم وتناول المشروبات والذرة، والوجبات السريعة والعودة من المعرض كما ذهب إليه، إما اكتفى بالأكل والشرب والتجوال، وإما اقتنى كتباً لتبقى في أكياسها، هذا حال البعض طبعاً.
ويبقى الرهان في نهاية المطاف على قدر إيمان كل شخص بأهمية القراءة ودور الكتاب في تثقيف الإنسان وصقل شخصيته وتزويده بمعلومات ومهارات لا يحصل عليها إلا من خلال القراءة ولا يوفرها سوى الكتاب.